كفيكس تداول الخيارات

نظرة مفصلة إلى سوق الصين 0339 خيارات السوق بعد أكثر من عامين من التحضير والتأخير المتكرر في الإطلاق، من المتوقع أن يبدأ الاقتصاد الاشتراكي في السوق الحرة في الصين تداول الخيارات (لمزيد من القراءة، يرجى الرجوع إلى أساسيات الخيارات: مقدمة) في 9 فبراير، 2015. أي شخص من الاقتصاد الحر سوق رأس المال (لمزيد من التبصر في نظريات السوق الحرة، انظر الأسواق الحرة: ما هي التكلفة) قد يكون عن دهشتها أن نعرف أن ثاني أكبر اقتصاد في العالم لم تمكن بعد خيارات التداول (للقراءة ذات الصلة، الرجوع إلى 6 طرق لجعل خيارات أفضل الصفقات)، ولكن الصين تؤمن في اتخاذ نهج حذر، خطوة بخطوة. نحن نقدم لمحة عامة عن السوق خيارات الصين، التي تغطي نقاط هامة مثل الحالة الراهنة للسوق الخيارات، وأسباب التأخير، والخطوات التي اتخذتها السلطات الصينية لفتح سوق الخيارات والمرحلة الأولية وكتل البناء والمستفيدين الرئيسيين، و التأثير على األسواق المالية العامة والتطورات المتوقعة. أسباب التأخير في فتح سوق الخيارات الاقتصاد السوقي الاشتراكي في الصين (للقراءة ذات الصلة، تشير إلى الاقتصادات الاشتراكية: كيف الصين وكوبا وكوريا الشمالية العمل) تمكنت من النمو مع توازن جيد بين الاشتراكية الجماعية والنهج الرأسمالي السوق الحرة، مما يجعلها ثاني أكبر اقتصاد في العالم (وفي طريقها إلى أن تصبح الأولى). ومع ذلك، فقد جاء هذا التوازن على حساب العديد من القرارات الهامة والإصلاحات التي تأخرت بسبب سيطرة الحكومة والنهج الحذر. تتداول الاسهم والعقود الآجلة فى عدد قليل من البورصات الصينية، بيد ان تداول الخيارات لم يبدأ بعد فى البلاد. تاريخيا، أخذت التبادلات في الصين قدرا كبيرا من الوقت لبدء التداول. على سبيل المثال، تم تأسيس بورصة الصين للأوراق المالية الآجلة (كفكس) في عام 2006 فقط لتطوير سوق المشتقات المالية ولكن استغرق الأمر أربع سنوات لبدء تداول أول منتج لها، في حين بدأت العقود الآجلة لمؤشر الأسهم في التداول في عام 2010. اليوم، فإن مؤشر كسي 300 لا تزال العقود الآجلة لأسهم الأسهم هي المشتقات القائمة على الأسهم الوحيدة المتاحة للتداول في الأسواق الصينية. وقد تأخر سوق الخيارات الآن بعد عدة سنوات في الصين بسبب الضغوط العالمية والمتطلبات المالية. ولا يوجد اقتصاد مالي كبير في العالم يعمل بدون سوق خيارات، ولا تزال المشتقات تلعب دورا هاما في الاقتصاد العالمي وكذلك في الأسواق المحلية. ومع ذلك، فإن الصين ليست على استعداد للسماح للمشاركين في السوق (بما في ذلك المستثمرين الأجانب والتجار) للاستيلاء على السوق بأكمله، وتستعد للخبرات المحلية، وهو سبب رئيسي للتأخير. وتكمن تحديات أخرى في خلفية التطورات غير المرغوب فيها. وذكرت صحيفة سوث تشاينا مورنينج بوست (سمب) أن نمو نشاط التداول في الهامش الصيني قد مكن من زيادة الإيرادات لشركات الوساطة ولكن ذلك جاء على حساب أموال صغار المستثمرين. وقد أدت التقارير ذات الصلة الصادرة عن لجنة تنظيم الأوراق المالية الصينية (كسرك) التي حظرت مؤخرا شركات الوساطة الكبرى من فتح حسابات تجارية جديدة بسبب انتهاك القواعد إلى المزيد من المخاوف المضاربة بشأن إطلاق منتجات مشتقة جديدة مثل الخيارات. وكانت حالة إندونيسيا بمثابة معيار جيد. وعندما فتحت إندونيسيا خيارات في عام 2004، هبطت بفشل كبير بسبب القيود المفروضة على الربح من الخيارات، حيث لم يكن لدى المشاركين في السوق معرفة كافية بتداول الخيارات المعقدة نسبيا. وأدى ذلك إلى إغلاق تداول الخيارات في عام 2006. وفي خضم التحديات المدركة، التي أدت إلى اتباع نهج حذر وتأخير، فإن الصين في طريقها إلى بدء سوق الخيارات والأنشطة التجارية ذات الصلة في نطاق الاختصاص المنظم. تم وضع مشروع عدد قليل من المتطلبات والمبادئ التوجيهية الهامة لتداول الخيارات مع القواعد الأساسية على النحو التالي: تنص بورصة شانغهاى على أن المستثمرين الفرديين لا يقل عددهم عن 500 ألف يوان صينى نقدا أو أسهم فى حساب واحد لخيارات التداول. على الرغم من أن الصين لديها حوالي 50 مليون حسابات تداول الأسهم النشطة، بالكاد 5 من هذه المؤهلة على هذه المعلمة. من تلك التي تفعل، قد تكون الفائدة محدودة بسبب عوامل متعددة مثل نقص السيولة أو المعرفة أو حتى الاهتمام بخيارات التداول. بالإضافة إلى ذلك، تشير التقارير إلى أن الطامحين سيكون مطلوبا لتأهيل ثلاثة اختبارات التقدمية حيث كل مستوى من المؤهلات تسمح خيارات التداول لغرض محدد مسبقا. المستوى الأول سوف يسمح باستخدام خيارات التجارة للتحوط الحيازات القائمة المستوى الثاني سوف يسمح اتخاذ طويلة فقط مواقف الخيارات (بما في ذلك التداول المضاربة) المستوى الثالث مؤهلة للحصول على خيارات التداول الكامل (بما في ذلك التقصير) وتشمل متطلبات مستوى السوق الأخرى التدريب وصنع السوق والاستشارات لتطوير الخبرات المحلية التي تمس الحاجة إليها. ولدى الصين إطار محدد للتقدمات البطيئة والحراسة، بهدف تأمين سوق الخيارات منذ البداية وتمهيد الطريق أمام التطور البطيء والمطرد على مر الزمن. هذا، بالنسبة إلى الخارج من اقتصاد رأس المال السوق الحرة، قد تشير إلى الكثير من السيطرة. المرحلة الأولية وبنات البناء تبادل الصناديق المتداولة أو إتف. والمعروفة بأنها واحدة من الخيارات الاستثمارية الأكثر كفاءة لنهج الاستثمار السلبي، فشلت في اجتذاب المستثمرين التجزئة المشتركة في الصين الذين يميلون للذهاب للشركات الصغيرة كاب. كما أن الاهتمام بالاستثمار المباشر في الأسهم الكبيرة منخفض نسبيا. (للاطلاع على القراءة ذات الصلة، انظر فهم الأسهم الصغيرة والكبيرة). ويعمل المنظمون الصينيون بصورة منهجية لمعالجة هذه المشكلة. وفقا لما ذكره المجلس. وسوف يستند الخيار الأول للأسهم إلى صندوق التداول المتداول (إتف) لمؤشر SSE50 الرفيع المستوى. الذي يغطي أكبر الشركات المتداولة في بورصة شانغهاي. والهدف من ذلك هو تحويل اهتمام المستثمرين إلى صناديق الاستثمار المتداولة والأسواق الكبيرة، مما يقلل من المخاطر العالية التي يتعرضون لها في الشركات الصغيرة. مع الخيارات المتاحة كأدوات تحوط (لمزيد من القراءة، ارجع إلى أساسيات التحوط: ما هو التحوط) ضد الحيازات الأساسية لصناديق الاستثمار المتداولة المختارة، حتى المتداولين المضاربين ينتهي بهم الأمر إلى عقد صناديق الاستثمار المتداولة، التي تخدم الغرض على مستوى أكبر وتضع أساسا متينا لتداول الخيارات، مع زيادة الاستثمارات في صناديق المؤشرات المتداولة والأسهم الكبيرة. في وقت لاحق، سيتم عرض الخيارات على المنتجات الأخرى مثل إتف SSE180 أو حتى على أسهم واحدة على مراحل. ويهدف هذا النهج إلى توفير المرونة التي تشتد الحاجة إليها للمنظمين إذا لم تنجح الأمور كما هو مقرر، يمكن تأجيل المراحل المتبقية لإدخال خيارات أخرى قائمة على الأسهم. ومن أجل تنويع الأسواق وتقديم المزيد من الأسواق المستقلة مع المنافسة المفتوحة والصحية للتجار والمستثمرين، تخطط الجهات التنظيمية لإدخال خيارات المؤشرات في بورصة الصين للعقود الآجلة المالية والخيارات الفردية القائمة على الأسهم في بورصة شانغهاي للأوراق المالية. وجود أسواق متعددة يسمح بتخفيف المخاطر على المستويات الإدارية وكذلك التنظيمية ويوفر فرصا لزيادة التوسع والاختيار للتجار. حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايمز. اجرت بورصة شانغهاى تداولا محاكيا للخيارات استنادا الى صناديق التداول المتداولة فى كل من CSI300 وشانغهاى 180 وشانغهاى 80. ومن الواضح أن خيارات تداول شركات الوساطة ستكون المستفيدين الرئيسيين بمجرد دخول أسواق الخيارات الصينية حيز التشغيل. ولكن حتى تستقر الأسواق (والتي ستستغرق وقتا طويلا، نظرا لنهج خطوة بخطوة)، سيكون هناك الكثير من الفرص للمشاركين الآخرين أيضا. وبالفعل، فإن صانعي الأسواق العالمية يعملون مع نظرائهم الصينيين لتدريبهم على الأعمال التجارية المطلوبة. مع مرور الوقت، مع زيادة تدريجية في خيارات المشاركين في السوق (بما في ذلك تجار التجزئة)، وحجم التداول سيرتفع، مما يؤدي إلى المزيد من الفرص للشركات لتقديم خدمات الوساطة خيارات ومنصات التداول. ومن المتوقع أن تقوم شرکات التکنولوجیا بإصدار إصدارات جدیدة ومحدثة من البرمجیات ومنصات التداول لتمکین تداول الخیارات. مع تركيبات الخيار. والاستراتيجيات وما يرتبط بها من التداول الكمي. استراتيجيات مثل دلتا التحوط والتداول الخوارزمية تمهد الطريق لمزيد من الداخلين إلى الأسواق الصينية. وستبدأ معظم البنوك وشركات الوساطة والمشتركين في السوق الفردية من الصفر في الصين، مما يتيح فرصا هائلة لشركات التعليم والتدريب في السوق المالية. وهناك بالفعل الكثير من التقدم، مع حصول شركات تجارية عالمية على تدريب موظفيها الصينيين على تداول الخيارات من قبل أقرانهم العالميين والخبراء الاستشاريين العالميين اغتنام الفرص لتدريب المنازل التجارية الصينية المحلية. وعلاوة على ذلك، هناك فرص في المستقبل لتجار التجزئة الأفراد والمستثمرين الذين قد في نهاية المطاف متن الحافلة لخيارات التداول للتحوط. المراجحة أو ببساطة التداول الهامش على الرافعة المالية (للقراءة ذات الصلة، انظر التجارة عالية التكلفة الأسهم مثل أبل من خلال خيارات منخفضة التكلفة). وستظل فرص التداول والتوسع متاحة حتى بعد أن يبدأ سوق الخيارات في العمل. وسوف يكون شرط تصفية المستويات الثلاثة للامتحانات مجالا مستهدفا آخر لشركات التدريب. وتوجد فرص للمراجحة على نطاق أوسع، حيث أن األسهم والعقود اآلجلة واألسواق المالية األخرى في مجاالت مختلفة) مثل السلع (تعمل حاليا بشكل مستقل) ومن المتوقع أن تستمر في ذلك (. وتخلق ديناميات تداول الخيارات فرصا كافية للاستفادة من المراجحة المتاحة في هذا السيناريو، الذي يعد أحد الأسباب الرئيسية لاهتمام الصين الكبير من جانب الشركات التجارية والخيارات الاستشارية العالمية. والبر الرئيسى فى طريقه لبناء بنية تحتية متطورة لجوانب واسعة من التداول والاستثمارات. وبسبب تداولات الخيارات المقيدة التي تركز على صناديق الاستثمار المتداولة القائمة على الرقائق الزرقاء خلال المرحلة الأولية، من المتوقع أن يعزز التداول في أكبر 50 شركة من الأسهم القيادية. من المرجح أن ترتفع أحجام التداول بشكل ملحوظ بالنسبة لأعلى 50 شركة ثقيلة مثل إيكبك و بتروشينا (بتر). قد يصبح الذهب في وقت قريب أول سلعة أساسية لتداول الخيارات، كما أنها استثمار شعبية جدا وجمع الأموال الأصول في الصين. على الرغم من أن التداول عالي التردد (هفت) لن يكون أولوية في المرحلة الأولية، حيث يبقى التركيز على الحصول على البداية الصحيحة، فإنه سيجعل في نهاية المطاف الطريق من خلال شركات الوساطة الكبيرة والمنازل التجارية. وفي الوقت الراهن، تضطر جميع أنواع الاستثمارات في الأسواق المالية الصينية إلى اتباع استراتيجيات استثمار طويلة فقط بسبب عدم توافر المشتقات القائمة على البورصة أو أي استراتيجيات أخرى للمراكز القصيرة. وسوف يتغير هذا قريبا، مع إدخال خيارات، والتي سوف تمكن العديد من الاستراتيجيات والتوليفات الخيار. الطريق إلى المستقبل في الصين، بطيئة هي كلمة لتداول الخيارات وسط نظام اقتصادي تسيطر عليه الحكومة. ومن المتوقع أن تحافظ الحكومة على توجهات في الاتجاه الإيجابي، مع الإشارة إلى استمرار الإصلاحات في السوق نحو مزيد من تحرير أسواق رأس المال. سوق الخيارات في الصين سيكون لها الوصول العالمي. وتتوقع بورصة سغس أن تبدأ بتبادل الخيارات الأولى خارج الصين للسماح بتداول الخيارات استنادا إلى المؤشرات والأسهم الصينية. وذكرت بلومبرج مؤخرا أن البورصة تتطلع لبدء تداول الخيارات الصينية لأسهم الأسهم، وهي تجري محادثات مع لجنة تنظيم الاوراق المالية الصينية حول متى يمكن لبورصة سنغافورة تقديم خيارات على مؤشر فتس الصين A50، مع الموافقة من المرجح أن تأتي بعد هذه المنتجات هي قدم على البر الرئيسى. وتعرف الصين باقتصاد السوق الحرة الاشتراكية الذى فتح تدريجيا، مما مكن الاستثمارات الاجنبية، وجني الارباح، والاصلاحات الودية للمستثمرين، لا يزالون فى نطاق الحكومة. ومن المعروف أن المشتقات المالية، مثل الخيارات، هي السيف ذو الحدين، الذي يحتاج إلى توازن جيد في اللوائح التنظيمية والمشاركة الحرة الفعالة في السوق. الصين تتخذ نهجا حذرا، خطوة بخطوة لضمان أن إدخال هذه الأدوات المالية لا يؤدي إلى انتكاسة لأسواقها المالية، وأنها لا تزال ضمن سيطرة منظمة. 15 سبتمبر 2015 سويدنس شركة أورك للتجارة قد تعاونت مع غالاكسي العقود الآجلة، وسيط صيني، لتقديم الوصول إلى الصين خيارات السوق الناشئة. وقال جريج تشامبرس رئيس قسم العفاريت فى اسيا - الباسيفيك ان التعاون مع شركة جالاكسى يجمع بين الخبرة العالمية لعالم اوركس فى مساعدة المشاركين على اقامة اعمال تجارية لمشتقاتهم مع الخبرة المحلية لسوق جالاكسى فى السوق الصينى وضمان عملية مباشرة للزبائن الذين يبحثون عن بدء التداول فى الصين. . وفي شباط / فبراير، بدأت بورصة شنغهاي تقدم خيارات على أساس صندوق تبادل واحد تداول، سس الصين 50 إتف. هذا العقد هو عقد الخيار الأول المتاح للتداول في البورصة الصينية. ومع ذلك، هناك عدة مشاريع أخرى قيد الإعداد. ويسعى سوق العقود الآجلة للصين المالية، الذي أدخل العقود الآجلة لأسهم الأسهم في عام 2010، للحصول على إذن تنظيمي لإطلاق خيارات مؤشر الأسهم، وبدأ جلسات تداول وهمية لمساعدة السوق على التحضير. وتقدم شركتا أورك وجالاكسى لعملائها فرصة للمشاركة فى هذه الجلسات، وتقول تشامبرز إنها تعطي التجار فرصة لبناء معرفتهم بالمنتج الجديد قبل إطلاقه. وحتى الآن، شاركت أكثر من اثنتي عشرة شركة في تجارة الخيار سس تشاينا 50 إتف أو مسابقات المحاكاة، وفقا لمسؤولين في غالاكسي. وتمتلك الشركة تراخيص تجارية ومقاصة لجميع المبادلات الاربعة الرئيسية فى الصين. والشركات الأم هي شركة الصين غالاكسي المالية القابضة المحدودة والبنك الملكي في اسكتلندا. تخدم شركة أورك 200 عميل في أكثر من 30 دولة، وتوفر الوصول إلى أكثر من 150 سوقا. وقال أليك وو، العضو المنتدب لشركة "جلاكسي فوتشرز" إن شركة "جلاكسي فوتشرز" ستتمكن من خلال الاستفادة من خبرة شركة "أوركس" والاستثمار في حلول التنفيذ الإلكتروني لدينا، من تسهيل الوصول إلى الأسواق الصينية بشكل فعال وموثوق به، مشغول في الصين هذه الأيام. في يونيو، أعلنت شركة التكنولوجيا أن شنغهاي شني للاستثمار، وهي الشركة التي تعمل صندوق التحكيم المراجحة، نفذت العفاريت التداول الطوب الحل لتداول الخيارات. تتداول الشركة خيارات إتف المدرجة في بورصة شانغهاى وتشارك في التداول الوهمية لخيارات مؤشر كسي 300 في كفكس. وفي شهر يوليو، قامت شركة أورينت للأوراق المالية، وهي واحدة من أكبر شركات الأوراق المالية في الصين، باختيار منصة "أوركس ترادينغ بريك" من أجل عمليات صنع السوق في سوق سس. في هذه الدائرة: من المتوقع أن يبدأ إطلاق الخيارات الصينية الأولى في وقت لاحق من هذا العام أو مطلع العام المقبل، وفي التحضير، فإن صناع السوق الأمريكيين يعملون مع شركات تجارية صينية لتثقيفهم حول الفروق الدقيقة في خيارات السوق في السوق والتجارة. قضى دوغ جولدبرج، صانع سوق الخيارات السابق والمستشار حاليا، أسبوعين في الصين في وقت سابق من هذا العام، والعمل مع أحد البنوك التي تخطط لتكون صانع السوق بمجرد بدء تداول الخيارات في بورصة الصين للعقود الآجلة المالية. وقال جولدبرج ل "ميديا ​​ميديا" إن الصينيين يتطلعون إلى إطلاق سوق الخيارات، وهم بحاجة إلى الكثير من المساعدة في مجال التدريب والاستشارات وتسويق الأسواق. من المثير للاهتمام أن ننظر إلى السوق التي بدأت للتو، وجميع التحديات والفرص. وقد كلفت الحكومة الصينية بتداول الخيارات منذ ثلاث سنوات من أجل تطوير الخدمات المصرفية الاستثمارية وتداول المشتقات كجزء من دفعة لتحرير أكبر لسوق رأس المال. ستطلق الصين خيارات مؤشر الأسهم على كففكس وخيارات الأسهم الفردية في بورصة شانغهاي. وقد رحب المشاركون في السوق بهذه الخطوة على أنها توفر المزيد من الفرص الاستثمارية وزيادة فرص الوصول إلى الأصول الصينية. شركة هوريزون سوفتوار، وهي شركة تقدم برامج التداول الأمامية، قد طرحت منصة تداول الخيارات للصين. وسوف توفر المنصة، المتوفرة في الماندرين، إمكانية الوصول إلى التبادلين من خلال معيار فيكس المعادل الصيني، وسوف تدعم خيارات السوق صنع وكذلك دلتا 1 وتجارة الحسابية. وقال جين مارك دلفارجيل، الرئيس التنفيذي لشركة هوريزونز، في بيان له: "كان لدينا حضور نشط في الصين منذ عام 2013، وهو الآن يحصد أكثر من عشرة عملاء، من بينهم خمسة من أكبر عشر شركات للأوراق المالية والعقود الآجلة في الصين بين عملائنا. الصين ذات أهمية استراتيجية كبيرة بالنسبة لنا ولدينا فريق مقره الصين مخصص لعملائنا الصينيين. وفي حزيران / يونيو، عقدت التبادلات مسابقة حيث يمكن لصانعي السوق اختبار نظم التداول والفطنة، وفقا ل غولدبرغ. والفكرة هي أن تفعل ما هو نوع التداول. ويوفر فرصة لصناع السوق الفردية لاختبار أنظمتها والتجارة. البنك الذي قدمت غولدبرغ استشارته لا يوجد لديه خيارات تداول الخبرات، وبناء سوقها خيارات جعل منصة من الصفر. استشرنا على هذا البرنامج، والنظر في المخاطر، وصنع السوق، والوحدات الكمية، وقال غولدبرغ. عملنا مع التجار على تداول الخيارات الأساسية. كانوا على دراية نظرية تداول الخيارات ولكن لم يكن لديك خبرة عملية. وحقيقة أنه في الصين، والأسهم، والعقود الآجلة، والأسواق المالية الأخرى تم تسويتها من بعضها البعض يخلق كل أنواع الفرص المراجحة لصناع السوق الخيارات. وقال غولدبرغ: "يمكنك أن ترى قدرا هائلا من الفرص في الأسواق نفسها. هناك العديد من العلاقات المختلفة التي كانت خارج الخط لفترة طويلة من الزمن. وقد مكننا من العمل مع مجموعات لتبين لهم كيفية بناء النظم من أجل عدم السماح لتلك العلاقات بالوجود، أو إن وجدت، للاستفادة منها. كانت هناك الكثير من الجدل حول ما إذا كانت هذه الفرص المراجحة سوف تستمر في الوجود مرة واحدة يتم إطلاق سوق الخيارات. قد يكون هناك جيوب من الزمن حيث توجد علاقات معينة من شأنها أن توفر فرصة إذا كنت صانع سوق الخيارات أو حتى تاجر الملكية، وقال غولدبرغ. ولكن الهدف من التبادل هو أن تعمل كل هذه الروابط من النظام قبل إطلاقها، وهو نهج ذكي. سوف تكون هناك فرصة، لمجرد أن مثل هذه السوق الكبيرة، وإذا كان يمكن تطوير قاعدة تدفق النظام التجزئة، يمكن أن يكون مجالا رائعا للنمو. (زيارات 18 مرات، 1 زيارات اليوم)